السبت، 20 سبتمبر 2014





صورة لميدان التحرير في القاهرة قبل بناء مجمع التحرير وجامعة الدول ومسجد عمر مكرم عام 1920



مهنة السقا القديمة …التقطت الصورة عام 1923



فلاحات مصريات



فتيات مصريات يملأن الماء من الترع فى الثلاثينات



فندق حلـــوان عام 1888 والان مدرسة حلوان الثانوية بنات



لقطة لمدينة حلوان من الجو عام 1939 ويظهر فى الصورة الحديقة اليابانية بجزئيها

وفى اعلى الصورة يظهر نهر النيل ..



صورة اثناء افتتاح اول فرع لشركة جنرال موتورز لمقرها الاول فى الاسكندريه فى 28 سبتمبر 1928



القاهرة فى بداية الستينات اثناء بناء برج القاهرة كانت رائعة جد



احد مزلقانات السكة الحديد عام 1911 وبه كل اسباب الامان لعدم حدوث حوادث ..
للأسف سكك حديد مصر ترجع الى الخلف ولكن الى ما قبل 1911 بعشرات السنيين



سينما رويال بالقاهرة عام 1930م



شارع 26 يوليو عام 1954



فندق هليوبولس 1947 والان قصر الاتحادية الرئاسى



إحدى حارات الازهر عام 1950م



محطة الرمل بالاسكندرية عام 1914



ميدان رمسيس 1920



فندق شبرد عام 1948م


----------*****----------










شوارع القاهرة زمان



عظيمة يا مصر يا أرض النعم
يا مهد الحضارة يا بحر الكـرم
نيلك دا سكر 
جوك معطـــر 
بـــــــدرك منور بين الأمــم
عظيمة يا مصر.. 
عظيمة يا مصر يا أرض النعم












****************






اول محطة للطاقة الشمسية فى العالم محطة المعادي للطاقة الشمسيةا 1911

محطه توليد للطاقة الشمسية كان موقعها في شارع 101 بحي المعادي في القاهرة وتبعد عنها
20 كم، أما الآن فتغطي المباني والرمال الأشجار موقع المحطة السابق. بداية النشأة، عندما قام 
المهندس الأمريكي فرانك شومان المُتخصص في مجال الطاقة الشمسية بتشييد المحطة في القاهرة 
في خريف 1911، حيث كانت أول محطة لتوليد الطاقة الشمسية في العالم، وكانت تحتوي على 5 
جامعات للطاقة الشمسية، كُل منها بطول 62 متر وعرض 4 أمتار وتفصل بينهم 7 أمتار، أستمر
تشغيل المُحركات لفترة أقل من عام . مع أن الوزارات السابقة في الطاقة المتجددة كانت على 
علم بالمحطة إلا أنها أهملتها رغم الإقتراحات العدة على مر الزمان لإحيائها وإنشاء غيرها 
.
وكان لفرانك شومان كلمة شهيرة في وقت تشييد المحطة هي 
إنني على يقين من شيء واحد 
أن البشرية لابد أن تتحول لاستخدام الطاقة الشمسية أو ترتد إلى البربرية









****************




طب الأسنان مرحلة ما قبل الميلاد


طب الأسنان مرحلة ما قبل الميلاد 
حضارة مصر الفرعونية 3100 - 332




طب الأسنان مرحلة ما قبل الميلاد

حضارة مصر الفرعونية 3100 - 332 ق. م



- وصف هيرودوتس المؤرخ الإغريقي خلال زيارته لمصر في 450 ق.م. مدى التقدم الذي وصلوا اليه في الطب. حتى ان كل طبيب كان يختص بعلاج مرض معين. يقول هيرودوت: "كل البلد مليء بالأطباء, بعضهم للعين, بعضهم للأسنان, بعضهم للبطن, والبعض للأمراض غير الظاهرة".
- للأسف فإن هيرودوت لم يذكر تفاصيل اكثر عن اطباء وطرق علاج الأسنان الا ان ما وصل الينا سليما من اوراق البردى يوضح مدى دراية المصريين بطب الأسنان.
- احد اوراق البردى هي رسالة من جندي يصف حالة زميله الذي نخرت "الدودة" اسنانه. ويعود الاعتقاد بان الدود هو السبب في تسوس الأسنان الى اقدم وثيقة تتعلق بالأسنان تعود الى عصر الدولة السومرية في 5000 ق.م. كما وجد نفس الاعتقاد في الهند والصين واليابان وحتى في كتابات هومر واستمر الاعتقاد حتى 1300 بعد الميلاد في كتابات Guy de Chauliac.



- تعد "بردية ايبرس" التي تعود للفتره ما بين 1550 - 1700 ق.م. و"بردية ادوين سميث" التي تعود لسنة 1600 ق.م. من اهم البرديات الطبية التي لها علاقة بطب الأسنان. 
- بردية ايبرس: من اهم البرديات الطبية. وبالاضافة للعديد من الأمراض فقد ذكرت البردية 4 وصفات لعلاج تخلخل الأسنان, ووصفتين لعلاج آلام الأسنان, ووصفة لعلاج خراجات الأسنان تتكون من (الكمون والحنظل واللبّان), و4 تركيبات للمضمضة. كما وجدت وصفة علاجية لمعالجة الاسقربوط. scurvy



بردية ادوين سميث: على الرغم من ان البردية خاصة بالجراحة وليس بها معلومات عن امراض الأسنان الا انها تحتوي على طريقة علاج الفك المخلوع (خروج الفك من مكانه). المفاجأه هي ان الطريقة المذكورة هي نفس الطريقة المستخدمة في الوقت الحالي.
- على الرغم من وجود القليل من حالات التسوس في المومياوات المحفوظة الا ان امراض اللثة كانت ظاهرة بشكل واضح من خلال تآكل البنية العظمية للفك. كما لوحظ ان التسوس كان ظاهرا اكثر في مومياوات افراد الطبقة الملكية بسبب كثرة المأكولات السكرية لأصحاب المكانة العالية والتي لم تكن متوفرة للشعب. ومع ذلك نجد في البرديات وصفة تعتبر نوعا من الحشو هو عبارة عن خليط من الطمي النوبي ومرهم اخضر غير معروف يخلطان سويا ويوضعان داخل السن.
- الا انه لوحظ ايضا وجود حالات من خرّاجات الأسنان نتجت عن طبيعة الأكل الخشن المكون من الحبوب غير المطحونة جيدا مما ادى الى تآكل الأسنان بشكل سريع وموت الأنسجة اللبية (العصب).
- ومع كثرة مشاكل اللثة والتي تؤدي لتخلخل الأسنان ومن ثم سقوطها ظهرت الحاجة للتركيبات التعويضية لتعالج نقص الأسنان. ففي يناير 2003 عثر علماء الآثار في منطقة جبل الرملة بالقرب من أسوان على سن منحوت من الصدف يعتقد انه كان مستخدما في زراعة الأسنان.



- واستخدم المصريون ايضا الأسنان المخلوعة في صناعة الجسور التعويضية للأسنان وقاموا بربطها بأسلاك الذهب بعد غرسها في اللثة.



- بالإضافة الى ذلك فقد وجدت احد الجماجم وفيها فتحتان دائريتان في المنطقة المقابلة لجذر احد الأضراس تم عملها بدقة جراحية لتصريف الصديد الموجود في الخراج. هذا العمل تكرر في الكثير من المومياوات في الحقبة بين 2900 - 2750 ق.م. كما وجدت مومياء لحالة قام اطباء مصريون بمعالجة مريض مصاب بكسر في الفك بحفر ثقوب في عظم الفك واستخدامها في تثبيت الفك المكسور.



- تظهر البرديات ايضا ان اطباء الأسنان كان لديهم القاب ومراتب لأطباء الأسنان كالموجودة حاليا (اخصائي, استشاري) وكانت تسمى كالتالي
* الشخص الذي يعتني بالأسنان.
* الشخص الذي يعالج الأسنان
* طبيب أسنان أول
* طبيب اسنان أول للبيت الملكي
- كان اهتمام المصريين باطباء الأسنان وتقديرهم عظيما لدرجة ان قبر "هسي را" وهو اول من حصل على لقب طبيب اسنان في التاريخ المعروف والذي عاش سنة 2600 ق.م. كان قريبا من قبر الملك وقد كتب على قبره: "أعظم من يعالج الأسنان وأعظم الأطباء".




- كما تم ايضا اكتشاف 3 مقابر لأطباء اسنان في ظل هرم سقارة والتي تعتبر اكثر المقابر خصوصية للعائلة الملكية وذلك يوضح المكانة العظيمة التي كان يملكها طبيب الاسنان في ذلك الوقت.

***********************************
------------------***---------------------